:frown: كانت الأنظار شاخصة نحو عديسة وهي تتعرض للعدوان الصهيوني والعدوان على الجيش اللبناني أمام مرىء اليونيفل فلم تحرك ساكنا لم تمنع العدوان بل تفرجت على هذا العدوان فكان هناك بسالة وشجاعة الجيش اللبنلني فتعمدت الدم بين الجيش والمقاومة بالأمس أنتصار معادلة الشعب والجيش والمقاومة وبرهن هذا الجيش وقيادة الجيش أنا عقيدة العدو هو إسرائيل عدو لبنان وعدو الأنسانية فكان رئيس الجمهورية أعطى الأوامر في الدفاع عن ثرى الأرض مهما كانت التضحيات فلم يستطيع العدو إلا أن يطلب هو وقف الإغتتال وأنتصر الجيش ولم يحقق العدو مبتغاه